إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأحد، أكتوبر 16، 2011

اعلام القنفود في عهد القذافي .. واعلام ثورة 17 فبراير

الاعلام في عهد القذافي كان يسمى اعلان القنفود . هذا ما قالته لي معدة هذا اللقاء الزميلة الليبية شيرين . ولكني عرفت سبب هذه التسمية من الضيوف على الهواء  وكانوا الاعلامي الليبي طارق القزيري ورئيس اللجنة الاعلامية لثوار الزنتان خالد الزنتاني .. ودكتور عبدالله االمليطان الاعلامي والصحفي من مصراته . طارق القزيري اكد ان هناك مشكلة في الاعلام تتتمثل في شفافية التمويل .. مؤكدا ان قناة ليبيا  الحرة هي الوحيدة الشفافة في هذه النقطة لانها اهداء من قطر . ولكن دولة قطر لم تتدخل البتة في سياسة القناة .. اما خالد الزنتاني فرفض استغلال القنوات في ترويج اجندات خاصة .. اما السؤال الابرز هو اين القنوات الليبية الحكومية االتي كانت تابعة للنظام وهي قنوات مجهزة وينقصها كوادر تشغلها .. لماذا لم يشغلها المجلس الانتقالي كقنوات ناطقة باسم االثورة في هذه االمرحلة الحرجة .. 
والابرز .. ما قيل عن اسرار خناقة سليمان دوغة و نبيل الشيباني على مقر قناة الليبية في طرابلس .. 
د عبدالله طالب بان تتعود كوادر العمل الاعلامي لتشغيل الاعلام الحكومي وعدم اقصاء الا القيادات المتورطة مع النظام .. 
اما طارق القزيري فقد رفض فكرة التلييب في الوقت الراهن وطالب بالاعتماد على الخبرات العربية كما فعل الاعلام الخليجي  .. 
ولكن الطريف في هذا اللقاء .. هو المداخلة من احد الليبيين من قبيلة المشاشية والتي على خلاف مع الزنتان وانهى هذا المتصل مداخلته بلطشة "تلميحة"لخالد الزنتاني .. :) 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رأيك مهم فلا تبخل به