إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، يوليو 11، 2011

300 حالة اغتصاب موثقة لليبيات على يد كتائب القذافي .. و العدد قد يرتفع الى 4000 .. هل يستحق كرسي الحكم كل هذا ؟

في لقاء اجريته مع د سيهام سرقيوة  الطبيبة النفسية المعنية برصد حالات الاغتصاب في ليبيا على الجزيرة مباشر قالت  إنها رصدت  300 حالة اغتصاب على يد كتائب القذافي وتم توثيقها 
و خلال اللقاء  الذي ناقش الانتهاكات بحق الليبيات اضافت د سيهام سرقيوة  انها تتوقع ارتفاع عدد المغتصبات الى 4000 حالة اغتصاب و من ابرز ماا رصدته من حالات اغتصاب  هو جمع مئات النساء الليبيات عاريات في حاويات تعرضهن للانتهاك والاغتصاب  على يد كتائب القذافي  فضلا عن اغتصاب امرأة امام زوجها ثم قتل هذا الزوج ومن اكثر الحالات التي رصدتها تاثيرا هو تعرض مريضة نفسيا للاغتصاب ما ادى الى دخولها في حالة مرض ذهاني .. د سيهام رجحت ان يكون الاغتصاب هو اسلوب ممنهج من اساليب الكتائب في الحرب ..  ووجهت د سيهام انتقادات للاعلام العربي الذي يتجاهل القضية قائله إن الاعلام العربي كان متأخرا كثيرا عن الاعلام الغربي الذي ابدى اهتماما بهذا الامر .. مؤكدة على دور الاعلام في علاج الحالات المغتصبة من خلال تصويرها بأنها ضحية وشهيدة على الارض ..   واستضاف البرنامج ايضا بشير الاصيبعي عضو منظمة الراية لحقوق الانسان ,  وقال بشير الاصيبعي  أن كتائب القذافي ارتكبت  انتهاكات جنسية بحق الاطفال بل والرجال ايضا .. كما اكدت سناء المنصوري الاستشارية النفسية إنها علمت بعدد من حالات انتحار لمن تعرضن للاغتصاب على يد الكتائب كما ان منهن من تعرضن للقتل من ذويهن .. واضافت أن   نظرة المجتمع للمغتصبة من ابرز اسباب عدم اقدام الضحية على التبليغ بما وقع بحقها من انتهاك , واشارت ان هناك معلومات بان الثوار وجدوا  العديد من مقاطع  فيديو لحالات اغتصاب  مع  قوات الكتائب التي تركعت مواقعها في المعارك , وقام الثوار باعدام هذه الملفات بداعي الحفاظ على شرف الضحايا بدلا من استخدام هذه الصور دليل ادانة ضد الجناة
لمشاهدة البرنامج كاملا وما جاء فيه من صور وشهادات موثقة لمغتصبات على الهواء مباشرة يرجى زيارة هذا الرابط .. 


http://www.youtube.com/watch?v=-GBg1iu7DEA&feature=player_profilepage

 · http://www.youtube.com/watch?v=zpcwxbmTnI4
http://www.youtube.com/watch?v=MsyKq5Qbaeo

http://www.youtube.com/watch?v=RTv8s-ABEWE

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رأيك مهم فلا تبخل به